فِيمَنْ تَرْغَب؟ عَلِمْتُ الْخَبَرَ مِمَّنْ عَلِمْتَ مِنْهُ، سَأَلْتَ عَمَّا تَسْأَلُ عَنْهُ، رَغِبْتُ فَيمَنَ تَرْغَبُ فِيهِ.
- وَصْلُ (مَا) بِمَا قَبْلَهَا -
وَهِيَ عَلَى ضَرْبَيْنَ: مَا الْاِسْمِيَّةُ، وَمَا الْحَرْفِيَّةُ.
و (مَا الْاِسْمِيَّةُ) عَلَى أَرْبَعَةِ ضُرُوبٍ: اِسْتِفْهَامِيَّةٌ، مَوْصُولَةٌ، نَكِرَةٌ، مَعْرِفَةٌ تَامَّةٌ.
١ - (الْاِسْتِفْهَامِيَّةُ) تُوصَلُ بِالْاِسْمِ، نَحْوُ: بمُقتضام؟ وَبِالْحُرُوفِ: مِنْ، عَنْ، فِي، اللَّام، إِلَى، عَلَى، حَتَّى، كَيْ، نَحْوُ: مِمَّ؟ عَمَّ؟ فِيمَ؟ لَمَ؟ إلامَ؟ عَلامَ؟ حَتَّامَ؟
٢، ٣، ٤ - (الْمَوْصُولَةُ، النَّكِرَةُ، الْمَعْرِفَةُ التَّامَّةُ) تُوصَلُ بِهَذِهِ الْكَلِمَاتِ: مِنْ، عَنْ، فِي،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute