١٠- الاكتفاء في لزوم الضمان على الضامن بمجرد التزامه وإن تأخر الأداء.
١١- أن الضامن ليس له الرجوع عن التزامه ما تكفل به.
١٢- أن تفويت الإنسان على الناس حقوقهم قد يكون سببا في تفويت حقه عليه.
١٣- أن درأ المفاسد العامة مقدم على جلب المصالح الخاصة.
١٤- أن الجزاء من جنس العمل وأنه كما يدين الإنسان يدان.
١٥- أنه ليس للضامن الرجوع في مال الميت إن ظهر أن له مالا.
١٦- بيان ما كان عليه الصحابة رضوان الله عليهم من الأخلاق الفاضلة: من الرأفة والشفقة والرحمة بعضهم لبعض، فتحمل أبى قتادة رضي الله عنه الدين مثال واقعي لما وصفهم الله به في قوله:{رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} .