[[الثاني: - ذكر اسماء الأئمة الذين خرجوا الأحاديث والآثار الواردة في المهدي في كتبهم]]
أسماء الأئمة الذين خرجوا الأحاديث والآثار الواردة في المهدي في كتبهم:
وأحاديث المهدي خرجها جماعة كثيرون من الأئمة في الصحاح والسنن والمعاجم والمسانيد وغيرها قد بلغ عدد الذين وقفت على كتبهم أو اطلعت على ذكر تخريجهم لها ثمانية وثلاثين هم:
١- أبو داود في سننه.
٢- الترمذي في جامعه.
٣- ابن ماجه في سننه.
٤- النسائي ذكره السفاريني في لوامع الأنوار البهية والمناوي في فيض القدير وما رأيته في الصغرى ولعله في الكبرى.
٥- أحمد في مسنده.
٦- ابن حبان في صحيحه.
٧- الحاكم في المستدرك.
٨- أبو بكر بن أبي شيبة في المصنف.
٩- نعيم بن حماد في كتاب الفتن.
١٠- الحافظ أبو نعيم في كتاب المهدي وفي الحلية.
١١- الطبراني في الكبير والأوسط والصغير.
١٢- الدارقطني في الأفراد.
١٣- البارودي في معرفة الصحابة.
١٤- أبو يعلى الموصلي في مسنده.
١٥- البزار في مسنده.
١٦-الحارث بن أبي أسامة في مسنده.
١٧- الخطيب في تلخيص المتشابه وفي المتفق والمفترق.
١٨- ابن عساكر في تاريخه.
١٩- ابن منده في تاريخ أصبهان.
٢٠- أبو الحسن الحربي في الأول من الحربيات.
٢١- تمام الرازي في فوائده.
٢٢- ابن جرير في تهذيب الآثار.
٢٣- أبو بكر بن المقري في معجمه.
٢٤- أبو عمرو الداني في سننه.
٢٥- أبو غنم الكوفي في كتاب الفتن.
٢٦- الديلمي في مسند الفردوس.
٢٧- أبو بكر الإسكاف في فوائد الأخبار.
٢٨-أبو الحسين بن المناوي في كتاب الملاحم.
٢٩- البيهقي في دلائل النبوة.
٣٠- أبو عمرو المقري في سننه.
٣١- ابن الجوزي في تاريخه.
٣٢- يحيى بن عبد الحميد الحماني في مسنده.
٣٣-الروياني في مسنده.
٣٤- ابن سعد في الطبقات.
٣٥- ابن خزيمة.
٣٦- الحسن بن سفيان.
٣٧- عمر بن شبه.
٣٨- أبو عوانة.
وهؤلاء الأربعة ذكر السيوطي في العرف الوردي كونهم ممن خرج أحاديث المهدي دون عزو التخريج إلى كتاب معين.
[[الثالث: - ذكر الذين أفردوا مسألة المهدي بالتأليف من العلماء]]
ذكر لبعض الذين ألفوا كتبا في شأن المهدي:
وكما اعتنى علماء هذه الأمة بجميع الأحاديث الواردة عن نبيهم صلى الله عليه وسلم تأليفا وشرحا كان للأحاديث المتعلقة بأمر المهدي