ثَانِيًا الحَدِيث وَرَاوِيه
اسئلة تحك فِي نفس طَالب الْعلم
أَخْبَرَنِي أَبُو يَعْقُوبَ يُوسُفُ بْنُ بكران بن بزار بن مُحَمَّد السهروردي خطيب حلوان بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بهَا قَالَ أنبأ أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرِ بْنِ إِسْحَاقَ بن غَانِم القرميسيني اللَّخْمِيّ وَأخْبرنَا أَبُو الْمَعَالِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ احْمَد بن مُحَمَّد الْبَزَّار الْمروزِي بمرو قَالَا أنبا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَليّ الْمَعْرُوف بالشيرازي قَالَ ثَنَا الْحَاكِمُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ النَّيْسَابُورِيُّ قَالَ ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوب قَالَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ الرَّمْلِيُّ قَالَ ثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ عَاصِم بن زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ قَالَ أَتَيْتُ صَفْوَانَ بْنَ عَسَّالٍ الْمُرَادِيَّ رَضِيَ الله تَعَالَى عَنْهُ فَقَالَ لِي مَا جَاءَ بِكَ قُلْتُ ابْتِغَاءَ الْعِلْمِ قَالَ فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَصْنَعُ قُلْتُ حَكَّ فِي نَفْسِي الْمَسْحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ وَكُنْتَ امْرَءًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَتَيْتُكَ لِأَسْأَلَكَ هَلْ سَمِعْتَ فِي ذَلِكَ شَيْئًا قَالَ نَعَمْ كَانَ يَأْمُرُنَا إِذَا كُنَّا سَفْرَى أَو مُسَافِرِينَ أَنْ لَا نَنْزِعَ خِفَافَنَا ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وَلَيَالِيَهُنَّ مِنْ نَوْمٍ وَلَا غَائِطٍ وَلَا بَوْلٍ إِلَّا مِنْ جَنَابَةٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute