مُوسَى بْن باذان من أهل مَكَّة روى بن ميسرَة هَذَا عَن عَطَاء وَحميد بْن قَيْس أَبوهُ مُسْتَقِيم الْحَدِيث وَأَمَّا ابْنه جَعْفَر هَذَا فَعنده مَنَاكِير كَثِيرَة لَا تشبه حَدِيث الثِّقَات رَوَى عَنْ أَبِيهِ عَنِ بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَنَ اللَّهُ الْمُسَوِّفَاتِ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْمُسَوِّفَاتُ قَالَ الْمَرْأَةُ يَدْعُوهَا زَوْجُهَا إِلَى فِرَاشِهِ فَتَقُولُ سَوْفَ سَوْفَ حَتَّى تَغْلِبَهُ عَيْنُهُ فَيَنَامَ وَرَوَى عَنْ أَبِيهِ عَنِ بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يحل لامْرَأَة أَن تبيبت لَيْلَةً حَتَّى تَعْرِضَ نَفْسَهَا عَلَى زَوْجِهَا قِيلَ وَمَا عَرْضُهَا نَفْسُهَا عَلَى زَوْجِهَا قَالَ إِذَا نَزَعَتْ ثِيَابَهَا فَدَخَلَتْ فِي فِرَاشِهِ فَأَلْزَقَتْ جِلْدَهَا بِجِلْدِه فَقَدْ عَرَضَتْ نَفْسَهَا حَدَّثَنَا بِالْحَدِيثَيْنِ جَمِيعًا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ ثَنَا عَليّ بن ثَابت بن مَيْسَرَةَ الأَشْجَعِيُّ عَنْ أَبِيهِ عَن بن عُمَرَ فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ لَا يَحِلُّ ذِكْرُهَا فِي الْكتب إِلَى على سَبِيل التَّعَجُّب
• جَعْفَر بْن مُحَمَّد الْأَنْطَاكِي شيخ يَرْوِي عَن زُهَيْر بْن مُعَاوِيَة الموضوعات وَعَن غَيره من الْأَثْبَات المقلوبات لَا يحل الِاحْتِجَاج بِخَبَرِهِ رَوَى عَن زُهَيْر بن معاوي عَنْ أَبِي خَالِدٍ الْوَالِبِيِّ عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُبْعَثُ مُعَاوِيَةُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَعَلَيْهِ رِدَاءٌ مِنْ نُورٍ حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ الْحِمَّانِيُّ ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَنْطَاكِيُّ عَنْ زُهَيْرِ بْنِ مُعَاوِيَةَ هَذَا مَوْضُوعٌ لَا أَصْلَ لَهُ
• جَعْفَر بْن زِيَاد الْأَحْمَر أَبُو عَبْد اللَّهِ من أهل الْكُوفَة يَرْوِي عَن بَيَان بن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute