أَمَّا الْحَدِيثُ الأَوَّلُ فَرَوَاهُ الْقَاسِمُ بْنُ أُمَيَّةَ عَنْ حَفصِ بْنِ غِيَاثٍ فَسَرَقَهُ وَالثَّانِي حَدِيثُ يَعْقُوبَ الدَّوْرَقِيِّ ثَنَا بِهِ حَاجِبُ بْنُ أَرْكِينَ وَجَمَاعَةٌ عَنْ يَعْقُوبَ الدَّوْرَقِيِّ عَن بن عُلَيَّةَ وَالثَّالِثُ إِنَّمَا هُوَ مِنْ قَوْلِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ فَأَسْنَدَهُ فِيمَا يُشْبِهُ هَذَا مِنَ الأَشْيَاءِ الَّتِي لَا يُنْكِرُهَا مِنَ الْحَدِيثِ صِنَاعته وَقَدْ رَوَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ فُضَيْلِ بْنِ غَزْوَانَ عَنِ بن جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ رَأَيْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي حَوْلَ الْعَرْشِ فَرِيدَةً خَضْرَاءَ مَكْتُوبٌ فِيهَا بِقَلَمٍ مِنْ نُورٍ أَبْيَضَ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ ثَنَا السَّرِيُّ بْنُ عَاصِمٍ ثَنَا بن فُضَيْل
• سوار بْن مُصْعَب الْهَمدَانِي وَهُوَ الَّذِي يُقَال لَهُ سوار الْمُؤَذّن وَيُقَال لَهُ سوار الْأَعْمَى من أهل الْكُوفَة يَرْوِي عَن عَطِيَّة وكليب بن واثل كَانَ مِمَّن يَأْتِي بِالْمَنَاكِيرِ عَن الْمَشَاهِير حَتَّى يسْبق إِلَى الْقلب أَنَّهُ كَانَ الْمُتَعَمد لَهَا روى عَنْهُ وَكِيع وفراء حَدَّثَنَا مَكْحُولٌ ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَبَانٍ قَالَ قُلْتُ لِيَحْيَى بْنِ مَعِينٍ سَوَّارُ بْنُ مُصْعَبٍ فَقَالَ ضَعِيفٌ قَالَ أَبُو حَاتِم وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ كُلَيْبِ بْنِ وَائِلٍ عَنِ بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ كَذَّبَ بِالْقَدَرِ أَوْ خَاصَمَ فِيهِ فَقَدْ كَفَرَ بِمَا جِئْتُهُ وَكَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَنَاهُ الْحَسَنُ بن سُفْيَان ثا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ ثَنَا سَوَّارُ بْنُ مُصْعَبٍ عَنْ كُلَيْبِ بْنِ وَائِل
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute