قَالَ أَبُو حَاتِم وَهُوَ الَّذِي روى عَن نَافِع عَن بن عُمَرَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ طبوبى لِمَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي وَطُوبَى لِمَنْ لَمْ يَرَنِي وَآمَنَ بِي يَقُولُهَا ثَلاثَ مَرَّاتٍ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ قَالَ حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ قَالَ حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ قَالَ حَدَّثَنَا طَلْحَةُ بْنُ عَمْرٍو أَنَّهُ سَمِعَ نَافِعًا يَقُول سَمِعت بْنَ عُمَرَ يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلامُ وَرَوَى عَنْ عَطَاءٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ زُرْ غِبًّا تَزْدَدْ حُبًّا أَخْبَرَنَاهُ بن قُتَيْبَةَ قَالَ حَدَّثَنَا صَفْوَانُ بْنُ صَالِحٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ عَنْ طَلْحَة بن عَمْرو بن عَطاء
• طَلْحَة بْن زَيْد الرقي وَهُوَ الَّذِي يُقَال لَهُ طَلْحَة بْن يَزِيد الشَّامي كَانَ أَصله من دمشق يَرْوِي عَن الْأَوْزَاعِيّ وَغَيره روى عَنهُ العي بن هلالا الرقي وشيبان بْن فروخ مُنكر الْحَدِيث جدا يَرْوِي عَن الثِّقَات المقلوبات لَا يحل الِاحْتِجَاج بِخَبَرِهِ رَوَى عَنْ طَلْحَةَ هَذَا بُرْدُ بْنُ سِنَانٍ عَنْ رَاشِدِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُسْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا تُغَالُوا بِالشَّاءِ فَإِنَّمَا هُوَ سُقْيَا مِنَ اللَّهِ وَإِذَا حَلَبْتُمْ ذَوَاتَ الدَّرِّ فدعوا للِابْن دَاعيا فَإِنَّهُ أَبَرُّ الدَّوَابِ بِأَوْلادِهَا وَرَوَى عَنْ عبيد بْنِ حَسَّانٍ عَنْ عَطَاءٍ الْكيجَاوَانِيِّ عَنْ جَابِرٍ قَالَ بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَيْتٍ فِي نَفَرٍ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ فِيهِمْ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ وَعَلِيٌّ وَطَلْحَةُ وَالزُّبَيْرُ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ وَسَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ فَقَالَ النَّبِيُّ عَلَيْهِ السَّلامُ لِيَنْهَضْ كُلُّ رَجُلٍ إِلَى كُفْوُهِ وَنَهَضَ النَّبِيُّ عَلَيْهِ السَّلامُ إِلَى عُثْمَانَ فَاعْتَنَقَهُ ثُمَّ قَالَ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute