وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ أَبِي إِسْمَاعِيلَ الْعَبْدِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الأَسِيرُ مَا كَانَ فِي إِسَارِهِ فَصَلاتُهُ رَكْعَتَانِ حَتَّى يَمُوتَ أَوْ يَفُكَّ اللَّهُ اساره وهما جَمِيعًا باطلان
• أبان بْن سُفْيَان الْمَقْدِسِي يروي عَن الفضيل بْن عِيَاض وثقات أَصْحَاب الْحَدِيث أَشْيَاء مَوْضُوعَة روى عَنْهُم فَأكْثر روى عَنْهُ مُحَمَّد بْن غَالب الْأَنْطَاكِي يَرْوِي عَنِ الْفُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ الله بن عبد الله بن أُبَيٍّ أَنَّهُ أُصِيبَتْ ثَنِيَّتُهُ يَوْمَ أُحُدٍ فَأَمَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَتَّخِذَ ثَنِيَّةً مِنْ ذَهَبٍ وَرُوِيَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ نَافِع عَن بن عُمَرَ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَن يُصَلِّيَ الإِنْسَانِ إِلَى نَائِمٍ أَوْ مُتَحَدِّثٍ رَوَاهُمَا عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ الأَنْطَاكِيُّ وَهَذَانِ الْخَبَرَانِ مَوْضُوعَانِ وَكَيْفَ يَأْمُرُ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِاتِّخَاذِ الثَّنِيَّةِ مِنْ ذَهَبٍ وَقَدْ قَالَ إِنَّ الذَّهَبَ وَالْحَرِيرَ مُحَرَّمَانِ عَلَى ذُكُورِ أُمَّتِي وَحَلَّ لإِنَاثِهِمْ وَكَيْفَ يَنْهِي عَنِ الصَّلاةِ إِلَى النَّائِمِ وَقَدْ كَانَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي بِاللَّيْلِ وَعَائِشَةُ مُعْتَرِضَةٌ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ لَا يَجُوزُ الاحْتِجَاجُ بِهَذَا الشَّيْخِ وَالرِّوَايَةُ عَنْهُ إِلَّا عَلَى سَبِيل الِاعْتِبَار للخواص
• أبان بْن عَبْد اللَّهِ البَجلِيّ من أهل الْكُوفَة وَهُوَ الَّذِي يُقَال لَهُ أبان بْن أَبِي حَازِم يروي عَن أبان بْن تغلب وَأهل الْكُوفَة روى عَنْهُ الثَّوْرِي ووكيع وَالنَّاس وَكَانَ مِمَّن فحش خَطؤُهُ وَانْفَرَدَ بِالْمَنَاكِيرِ أَخْبَرَنَا الْهَمْدَانِيُّ قَالَ سَمِعت عَمْرو بن عَليّ يَقُولُ مَا سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ الْقَطَّانَ يُحَدِّثُ عَنْهُ بِشَيْءٍ قطّ يَعْنِي أبان البَجلِيّ
• إِبْرَاهِيم بْن مُسْلِم الهجري أَبُو إِسْحَاق الْعَبْدي من أهل الْكُوفَة يروي عَن بن أَبِي أوفى وَأبي الْأَحْوَص روى عَنْهُ أهل الْكُوفَة كَانَ مِمَّن يخطئ فيكثر
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute