وَذكر عِنْده مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن أبي ليلى وَمُحَمّد بن سَالم فَقَالَ كَانَا ضعيفين أخبرنَا السراج قَالَ حَدثنَا حَاتِم بن اللَّيْث قَالَ كَانَ أَحْمد بن حَنْبَل لَا يحدث عَن بن أبي ليلى قَالَ أَبُو حَاتِم وَقد روى بْنِ أَبِي لَيْلَى عَنْ عَمْرِو بني مُرَّةَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدٍ الْمَازِنِيِّ قَالَ كَانَ أَذَانُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَفْعًا شَفْعًا وَالإِقَامَةُ شَفْعًا شَفْعًا مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ أَخْبَرَنَاهُ عُمَرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي غَيْلانَ بِبَغْدَادَ قَالَ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الرَّوَّاسِيُّ قَالَ حَدثنَا بْنِ أَبِي لَيْلَى عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ وَهَذَا خَبَرٌ مُرْسَلٌ لَا أَصْلَ لِرَفْعِهِ وَقَدْ رَوَى عَن نَافِع عَن بن عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم فِي الَّذِي يَمُوتُ وَعَلَيْهِ رَمَضَانُ لَمْ يَقْضِهِ قَالَ يُطْعِمُ عَنْهُ لِكُلِّ يَوْمٍ نِصْفُ صَاعٍ مِنْ بُرٍّ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ الْبَخْتَرِيِّ الْوَاسِطِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ قَالَ أَخْبَرَنَا شَرِيكٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى عَنْ نَافِعٍ وَرَوَاهُ عَبْثَرٌ عَنْ أَشْعَثَ عَنْ مُحَمَّد عَن نَافِع وَهُوَ بن أَبِي لَيْلَى وَرَوَى عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِذَا ضَحِكَ الرَّجُلُ فِي صَلاتِهِ فَعَلَيْهِ الْوُضُوءُ وَالصَّلاةُ وَإِذَا تَبَسَّمَ فَلا شَيْءَ عَلَيْهِ أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ قَالَ حَدَّثَنَا عَمَّارُ بْنُ رَجَاءٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن أبي طيبَة عَن بن أَبِي لَيْلَى عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ وَرَوَى عَنْ عَطَاءٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ فَانْطَلَقَ بِهِ إِلَى النَّخْلِ الَّذِي فِيهِ إِبْرَاهِيمُ ابْنُهُ فَوَجَدَهُ يَجُودُ بِنَفْسِهِ فَأَخَذَهُ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَضَعَهُ فِي حِجْرِهِ ثُمَّ بَكَى فَقَالَ لَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ أَتَبْكِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute