الْقُشَيْرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ الطَّايْكَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ قَالَ أَبُو حَاتِم وَإِنِّي أحرج على من كتب عني هَذَا الْكتاب أَو سمع بعضه ثمَّ روى عني حَدِيثا مِمَّا ذكرت فِي هَذَا الْكتاب مُفردا إِلَّا عَلَى سَبِيلِ الْقَدْحِ فِي ناقله على مَا بَيناهُ ليدفع بذلك الْكَذِب عَن رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
• مُحَمَّد بن يحيى بن رزين من أهل المصيصة دجال يضع الحَدِيث لَا يحل ذكره فِي الْكتب إِلَّا عَلَى سَبِيل الْقدح فِيهِ رَوَى عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عُمَرَ بْنِ فَارِسٍ عَنْ كَهْمَسِ بْنِ الْحَسَنِ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُّ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَهُوَ مَخْلُوقٌ غَيْرُ اللَّهِ وَالْقُرْآنِ وَذَلِكَ أَنَّهُ مِنْهُ بَدَأَ وَإِلَيْهِ يَعُودُ وَيَجِيء أَقوام منأمتي يَقُولُونَ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ فَمَنْ قَالَ مِنْهُمْ فَقَدْ كَفَرَ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَطُلِّقَتِ امْرَأَتُهُ مِنْ سَاعَتِهِ لأَنَّهُ لَا يَنْبَغِي أَن يتكون مُؤْمِنَةٌ تَحْتَ كَافِرٍ إِلا أَنْ تَكُونَ سَبَقَتْهُ بِالْقَوْلِ أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ رَزِينٍ قَالَ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ بْنِ فَارس
• مُحَمَّد بن يُونُس بن مُوسَى أَبُو الْعَبَّاس الْبَصْرِيّ الَّذِي يُقَال لَهُ الْكُدَيْمِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute