للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَارَ قَبْرَ أُمِّهِ فِي أَلْفِ مُقَنَّعٍ فَمَا رُئِيَ بَاكِيًا أَكْثَرَ مِنْ يَوْمِئِذٍ أَخْبَرَنَاهُ جَعْفَرُ بْنُ يُونُسَ قَالَ حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ وَهَذَا شَيْءٌ أَخْطَأَ فِيهِ يَحْيَى بْنُ الْيَمَانِ وَحْدَهُ فَسَرَقَهُ وَحَدَّثَ بِهِ عَنْ قَبِيصَةَ وَرَوَى عَنِ الْمَكِّيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ الضَّبُعِيِّ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَشَكَا إِلَيْهِ قَسْوَةَ الْقَلْبِ فَقَالَ اطَّلِعْ فِي الْقُبُورِ وَاعْتَبِرْ بِيَوْمِ النُّشُورِ أَخْبَرَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ زَنْجُوَيْهِ قَالَ حَدَّثَنَا الْكُدَيْمِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْمَكِّيُّ بن إِبْرَاهِيم

• مُحَمَّد بن سُلَيْمَان بن مُحَمَّد بن عبد الله بن دبير شيخ كَانَ بِالْبَصْرَةِ كتبنَا عَنهُ فِي الوزانين بِقرب الْجَامِع يروي عَن أهل بَلَده يسرق الحَدِيث وَيَضَع عَلَى الثِّقَات مَا لَمْ يحدثوا مِمَّن تركنَا حَدِيثه بعد الْإِكْثَار لَا تحل الرِّوَايَة عَنهُ رَوَى عَن عبد الْوَاحِد بن غايث عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم وَقت للنفساء أَرْبَعُونَ يَوْمًا إِلا أَنْ تَرَى الطُّهْرَ قَبْلَ ذَلِكَ أَخْبَرَنَا هَذَا الشَّيْخُ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ وَالْجَرْحُ لازِمٌ لِمَنْ رَوَى عَنِّي هَذَا الْحَدِيثَ وَمَا يُشبههُ مِمَّا فِيهِ هَذَا الْكِتَابِ خَارِجًا مِنْ كِتَابِنَا هَذَا

<<  <  ج: ص:  >  >>