فَقَالَ لَهُ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي رُزْمَةَ حَدِّثْهُ يَا أَبَا عبد الرَّحْمَن قَالَ اتامرنى أَنْ أَعُودَ فِي ذَنْبٍ قَدْ تُبْتُ مِنْهُ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ الْمُنْذر يَقُول سَمِعت عَبَّاس بن مُحَمَّد يَقُول سَمِعت يحيى بن مَعِينٍ يَقُولُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَزِيدَ الْخُوزِيُّ لَيْسَ بِثِقَةٍ قَالَ أَبُو حَاتِم وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ بن عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا يَقْطَعُ الصَّلاةَ شَيْءٌ وَادْرَأْ مَا اسْتَطَعْتَ رَوَاهُ عَنْهُ الْمُعَافَى بْنُ عِمْرَانَ الْمَوْصِلِيُّ وَرَوَى عَنْ سَعِيدِ بْنِ مِينَاءَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِرُّوا مِنَ الْمُجَذَّمِينَ فِرَارَكُمْ مِنَ الأَسَدِ أَوْ أَشَدَّ رَوَاهُ عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدٍ الْوَهْبِيُّ وَرَوَى عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ أَنَّهُ صَحِبَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ فَلَمَّا طَلَعَ سُهَيْلٌ قَالَ لَعَنَ اللَّهُ سُهَيْلا فَإِنِّي سَمِعْتُ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ كَانَ عِشَارًا بِالْيَمَنِ يَظْلِمُهُمْ وَيَغْصِبُهُمْ أَمْوَالَهُمْ فَمَسَخَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ شِهَابًا فَعَلَّقَهُ حَيْثُ تَرَوْنَ أخبرنَا أَبُو عَرُوبَةَ ثَنَا الْمُغِيرَةُ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ وَرَوَى عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَن طَاوس عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا انففت الْوَرِقَ فِي شَيْءٍ أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مَنْ نَحِيرَةٍ تُنْحَرُ فِي يَوْمِ عِيدٍ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ زُهَيْرٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ النَّسَائِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَبِيعَةَ الْكِلابِيُّ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ وَرَوَى عَنْ عَمْرو بن دِينَار عَن بن عُمَرَ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ضَرْبِ الْبَهَائِمِ وَقَالَ إِذَا ضُرِبَتْ فَلا تَأْكُلُوهَا أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي جَعْفَرِ بْنِ مُسَافِرٍ بِتُسْتَرَ ثَنَا أَبِي ثَنَا الْمُؤَمَّلُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ عَمْرٍو وَرَوَى عَنْ أَيُّوبَ السّخْتِيَانِيّ عَن نَافِع عَن بن عمر قَالَ قيل
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute