أخبرنَا عَمْرو بن مُحَمَّد قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حِبَالٍ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْغَفَّارِ سَمِعْتُ سُفْيَانَ بْنَ عُيَيْنَةَ وَذُكِرَ عِنْدَهُ مُقَاتِلُ بْنُ سُلَيْمَانَ فَقَالَ كُنْتُ أَتَيْتُهُ سِرًّا فَقُلْتُ لَهُ إِنَّ النَّاسَ يَزْعُمُونَ أَنَّكَ لَمْ تَسْمَعْ مِنَ الضَّحَّاكِ فَقَالَ لَقَدْ كَانَ يُغْلَقُ عَلَيَّ وَعَلَيْهِ بَابٌ وَاحِدٌ سَمِعْتُ إِبْرَاهِيمَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ قَالَ سَمِعْتُ الْخَضِرَ بْنَ حَيَّانَ سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ نَصْرِ بْنِ حَاجِبٍ سَمِعْتُ أَبَا حَنِيفَةَ يَقُولُ يَا أَبَا يُوسُفَ احْذَرْ صِنْفَيْنِ مِنْ خُرَاسَانَ الْجَهْمِيَّةَ والمقاتلية سَمِعت بن خُزَيْمَةَ يَقُولُ سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ خَشْرَمٍ يَقُولُ سَمِعْتُ وَكِيعًا يَقُولُ لَقِينَا مُقَاتِلَ بْنَ سُلَيْمَانَ وَكَانَ كَذَّابًا أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ يَزِيدَ سَمِعْتُ المقرىء عَبْدَ اللَّهِ بْنَ يَزِيدَ يَقُولُ حَدَّثَنَا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ قُلْنَا مَنْ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ مُقَاتِلُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدثنَا مُحَمَّد بن عبد بن حميد قَالَ حَدثنَا بن أَبِي شَيْبَةَ وَهُوَ عُثْمَانُ قَالَ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مُغِيرَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ الْعَجَبُ لِقَوْمٍ يكون ذَلِك فِيهِ رَأْسًا يَعْنِي مُقَاتِلُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَخْبَرَنَاهُ الْحُسَيْنُ بْنُ صَالِحِ بْنِ حَمُّوَيْهِ بِهَمْدَانَ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُنِيبٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو معَاذ النَّحْوِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا خَارِجَةُ قَالَ سَمِعْتُ الْكَلْبِيَّ يَقُولُ مَا قَتَلْتُ مُسْلِمًا وَلا مُعَاهِدًا وَلَوْ رَأَيْتُ مُقَاتِلَ بْنَ سُلَيْمَانَ حَيْثُ لَا يَكُونُ بَيْنِي وَبَيْنَهُ أَحَدٌ لَتَقَرَّبْتُ بِدَمِهِ إِلَى اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ سَمِعْتُ إِبْرَاهِيمَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْفراء يَقُول سَمِعت
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute