جَمِيعًا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ قَالَ حَدَّثَنَا الصَّلْتُ بْنُ مَسْعُودٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْوَازِعُ بْنُ نَافِعٍ عَنْ سَالم فِي سنخة كَتَبْنَاهَا عَنْهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ لَا يَخْلُو أَنْ تَكُونَ مَوْضُوعَةً أَوْ مَقْلُوبَةً وَرَوَى عَنْ سَالِمٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذَا اللَّحْمِ نَيًّا فَلْيَغْسِلْ يَدَهُ مِنْ رِيحِ وَضَرِهِ لَا يُؤْذِي مَنْ بِحِذَائِهِ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عُمَرَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ عَنِ الْوَازِعِ عَنْ سَالِمٍ عَنْ أَبِيهِ وَرَوَى عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ كُنَّا نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةِ بَدْرٍ إِذْ تَبَسَّمَ فِي صَلاتِهِ فَلَمَّا قَضَى الصَّلاةَ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ رَأَيْنَاكَ تَبَسَّمْتَ قَالَ مَرَّ بِي جِبْرِيلُ وَعَلَى جَنَاحِهِ أَثَرُ غُبَارٍ وَهُو رَاجِعٌ مِنْ طَلَبِ الْقَوْمِ فَضَحِكَ إِلَيَّ فَتَبَسَّمْتُ إِلَيْهِ أَخْبَرَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى قَالَ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ النَّاقِدُ قَالَ حَدثنَا عَليّ بن ثَابت قَالَ حَدَّثَنَا الْوَازِعُ بْنُ نَافِعٍ
• الْوَزير بن عبد الله الْخَولَانِيّ يروي عَن أهل الْمَدِينَة روى عَنهُ بَقِيَّة بن الْوَلِيد والوضاح بن حسان مُنكر الحَدِيث على قلَّة رِوَايَته يتفرد عَن الثِّقَات بِمَا لَا يشبه حَدِيث الْأَثْبَات لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ رَوَى عَنْ بن شُبْرُمَةَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عبد الله عَن بن مَسْعُودٍ قَالَ قَضَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِجَمِيعِ مِيرَاثِ وَلَدِ الْمُلاعَنَةِ لَهَا لِمَا أَصَابَهَا فِيهِ مِنَ الْعَنَتِ وَرَوَى عَنِ الزُّبَيْدِيِّ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ مَنَحَهُ الْمُشْرِكُونَ أَرْضًا فَلا أَرْضَ لَهُ رَوَاهُمَا عَنهُ بَقِيَّة بن الْوَلِيد
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute