الِاحْتِجَاج بِهِ رَوَى عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَقْعُدُ فِي بَيْتٍ مُظْلِمٍ حَتَّى يُضَاءُ لَهُ السِّرَاجُ أَخْبَرَنَاهُ إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمد الْقطَّان بتنيس قَالَ حَدثنَا عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ قَالَ حَدثنَا إِبْرَاهِيم بن شماس قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى الْقَطَّانُ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ عَنْ عَائِشَةَ وَجَابِرٌ قَدْ تبرأنا من عهدته
• أَبُو المطوس رجل من أهل الْكُوفَة يروي عَن أَبِيه مَا لم يُتَابع عَلَيْهِ لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ إِذَا انْفَرد رَوَى عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ أَفْطَرَ يَوْمًا مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ مُتَعَمِّدًا مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ لَمْ يَجْزِهِ صِيَامَ الدَّهْرِ إِلا أَنْ يَجِدَ يَوْمًا مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ فَيَّاضٍ بِدِمَشْقَ قَالَ حَدَّثَنَا صَفْوَانُ بْنُ صَالِحٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ حَدَّثَنِي سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ عَنْ حَبِيبٍ عَنْ أَبِي المطوس عَن أَبِيه
• أَبُو سعد السَّاعِدِيّ شيخ يروي عَن أنس بن مَالك الْمَنَاكِير الَّتِي لَا يُشَارك فِيهَا لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِهِ بِحَال وَلَيْسَ هَذَا بِأبي سعد الْبَقَّال ذَاك أَيْضا ضَعِيف وَهَذَا يروي عَن رواد بن الْجراح وَأهل الشَّام ورواد لم يلق أَبَا سعد الْبَقَّال وَإِنَّمَا روى عَن أبي سعد الْبَقَّال أهل الْعرَاق وَرَوَى أَبُو سَعْدٍ السَّاعِدِيُّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالك قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم مَنْ أَلْقَى جِلْبَابَ الْحَيَاءِ فَلا غَيْبَةَ لَهُ أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ قَالَ حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ يَعْقُوبَ الرُّخَامِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عِصَامٍ يَعْنِي رَوَّادٌ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو سَعْدٍ السَّاعِدِيُّ عَنْ أَنَسِ بن مَالك
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute