فَقَالَ عبد الله فَقلت لأبى يَا أبه لَو قلت لَهَا لَو أخرجت الذى أدْركْت فِيهِ الطاقات
فَقَالَ يَا بنى سؤالها لَا يحْتَمل التَّأْوِيل ثمَّ قَالَ من هَذِه قلت مخة أُخْت بشر بن الْحَارِث
فَقَالَ من هَاهُنَا أتيت
وَقَالَ عبد الله بن أَحْمد كنت يَوْمًا مَعَ أَبى فدق داق الْبَاب قَالَ لى أخرج فَانْظُر من فى الْبَاب قَالَ فَخرجت فَإِذا إمرأة قَالَت لى اسْتَأْذن لى على أَبى عبد الله تعنى أَبَاهُ قَالَ فاستئذنته فَقَالَ ادخلها
قَالَ فَدخلت فَسلمت وَجَلَست وَقَالَت يَا أَبَا عبد الله أَنا إمرأة أغزل بِاللَّيْلِ فى السراج فَرُبمَا طفىء السراج فأغزل