أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ ظُفْرٍ الْمَغَازِلِيُّ بِبَغْدَادَ أَنا أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْبَاقِلانِيُّ وَأَخْبَرَنَا الْمُظَفَّرُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ طَاهِرِ بْنِ فَارِسٍ الْخَيَّاطُ بِبَلْخٍ أَنا أَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الأَسَدِيُّ بِبَغْدَادَ وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الصُّوفِيُّ بِفُوشَنْجَ أَنا أَبُو مَنْصُور بلبر من حطلغ التُّرْكِيُّ قَالُوا أَنا أَبُو عَلِيِّ بْنُ شَاذَانَ الْبَزَّازُ أَنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عِمْرَانَ الْجَوْرِيُّ فِي كِتَابِهِ إِلَيْنَا مِنْ شَيْرَازَ أَنا عَبْدَانُ بْنُ أَحْمَدَ الْهَمَذَانِيُّ سَمِعْتُ أَبَا حَاتِمٍ الرَّازِيّ يَقُول حدثت عَن بن عُيَيْنَةَ أَنَّهُ قَالَ مَا أَرَى أطول عُمْرِي هَذَا إِلا مِنْ دُعَاءِ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ وَإِنْ عَرَفَ اسْمَ الشَّيْخِ وَكُنْيَتِهِ وَنِسْبَتِهِ ذَكَرَهُ لِلْحَاضِرِينَ وَإِلا يَسْأَلُ الشَّيْخَ حَتَّى يَذْكُرَهَا ويكتبونه
أخبرنَا أَبُو الْقَاسِم بْنُ أَحْمَدَ الدِّمَشْقِيُّ الْحَافِظُ بِبَغْدَادَ أَنا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْمَنْثُورِ الْجُهَنِيُّ الْكُوفِيُّ قَدِمَ عَلَيْنَا أَنا الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْجَعْفِيُّ بِالْكُوفَةِ ثناأبو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ زَكَرِيَّا الْمُحَارِبِيُّ ثَنَا هِشَامُ بْنُ يُونُسَ النَّهْشَلِيُّ ثَنَا الْمُحَارِبِيُّ عَنْ عَبَّادِ بْنِ كَثِيرٍ عَنِ بن أَبِي نَجِيحٍ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنِ بْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ كُنْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ رَجُلٌ ثُمَّ قَالَ لِي كَيْفَ أَنْتَ بَالا عَبْدَ اللَّهِ قَالَ قُلْتُ بِخَيْرٍ فَقَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَعْرِفُهُ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ مَا اسْمُهُ قَالَ قُلْتُ مَا أَدْرِي قَالَ لَيْسَ هَذِهِ بِمَعْرِفَةٍ وَلَا كن الْمَعْرِفَةَ أَنْ تَعْرِفَ اسْمَهُ وَاسْمَ أَبِيهِ تَعُودُهُ إِذَا مَرِضَ وَتُشَيِّعُ جَنَازَتَهُ إِذَا مَاتَ قَالَ عَبَّادٌ فَحَدَّثَنِي بُدَيْلٌ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لابْنِ سِيرِينَ فَقَالَ لِي تِلْكَ مَعْرِفَةُ النَّوْكَي قَالَ بُدَيْلٌ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِلشَّعْبِيِّ فَقَالَ تِلْكَ مَعْرِفَةُ الْحَمْقَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute