(وَمِنَ الْمُتَأَخِّرِينَ جَمَاعَةٌ حَدَّثُوا وَعَقَدُوا الْمَجَالِسَ مِنْهُمْ بِبَغْدَادَ أَبُو الْحَسَنِ بْنُ رِزْقَوَيْهِ الْبَزَّازُ وَأَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ وَأَخُوهُ أَبُو الْقَاسِمِ)
وَأَبُو الْفَتْحِ بْنُ أَبِي الْفَوَارِسِ الْحَافِظُ وَأَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بن عبد اللَّهِ الْحُرْفِيُّ وَبِنَيْسَابُورَ أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَحْمَشٍ الزِّيَادِيُّ وَالْحَاكِمُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ وَأَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ السُّلَمِيُّ وَالْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْحِيرِيُّ وَأَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ السَّرَّاجُ وَأَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّد الإسقرايني وَبِأَصْبَهَانَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ مَنْدَةَ الْحَافِظُ وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْجُرْجَانِيُّ وَأَبُو نُعَيْم أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ وَبِالْبَصْرَةِ عِيسَى بْنُ غَسَّانَ وَمُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَبِيبٍ الْمَتُّوثِيُّ وَبِهَمَذَانَ أَبُو طَاهِرِ بْنُ سَلَمَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْبَزَّازُ وَبِمَرْوَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرِيُّ وَأَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الْقَفَّالُ وَأَبُو مُحَمَّدٍ الشيرنخشري وَأَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ شُعَيْبٍ السَّنْجِيُّ وَجَدُّ وَالِدِي أَبُو مَنْصُورٍ الْقَاضِي السَّمْعَانِيُّ وَجَدِّي وَوَالِدِي رَحِمَهُمُ اللَّهُ وَجَمَاعَةٌ سِوَاهُمْ كَثِيرَةٌ وَكَانَ كَافَّةُ مَنْ أَدْرَكْنَاهُ مِنْ شُيُوخِنَا كُنَّا نَقْرَأُ عَلَيْهِمْ قِرَاءَةً وَبَعْضُهُمْ كَانَ يَجْعَلُ فِي كُلِّ أُسْبُوعٍ يَوْمًا لِلإِمْلاءِ خَاصَّةً وَبَقِيَّةُ الأَيَّامِ لِلْقِرَاءَةِ فَمِنْ شُيُوخِنَا الَّذِينَ حَضَرْنَا مَجَالِسَهُمْ لِكُتْبَةِ الإِمْلاءِ أَبُو حَفْصٍ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ السَّرْخَسِيُّ الإِمَامُ وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الْفَرْغُولِيُّ وَأَبُو نَصْرٍ طَاهِرُ بْنُ مَهْدِيٍّ الطَّبَرِيُّ بِمَرْوَ وَأَبُو مُحَمَّدٍ الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزِّيَادِيُّ بِسَرْخَسَ وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ أَحْمَدَ الْفُرَاوِيُّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute