(فِي آلاتِ النَّسْخِ الْمَحْبَرَةُ)
أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَصِيرِيُّ بِالرَّيِّ ثَنَا أَبُو الْمَحَاسِنِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ إِسْمَاعِيل الروباني من لَفظه أنابو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ الْحَافِظُ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الرِّقِّيُّ الْحَافِظُ بِالشَّامِ فِي ثَغْرِ صَيْدَاءَ أَنا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الشَّامِيُّ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ بْنُ هَمَّامٍ ثَنَا مَعْمَرٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِذَا كَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَجِيءُ أَصْحَابُ الْحَدِيثِ إِلَى بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَمَعَهُمْ مَحَابِرُ مِنْ نُورٍ فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُمْ أَنْتُمْ أَصْحَابُ الْحَدِيثِ طَالَمَا كُنْتُمْ تُصَلُّونَ عَلَى نَبِيِّي انْطَلِقُوا إِلَى الْجَنَّةِ وَإِلَى رَحْمَتِي مَا كَتَبْتُهُ إِلا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ وَالْحَمْلُ فِيهِ عَلَى الرِّقِّيُّ الْحَافِظُ إِنْ كَانَ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ هُوَ أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَدِينِيّ يحيء فِي جَامعهَا أناأبو الْحُسَيْنِ بْنُ الْمُبَارَكِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ الصَّيْرَفِيُّ بِبَغْدَادَ أَنا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْعَتِيقِيُّ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُطَّلِبِ يَقُولُ سَمِعْتُ الْفَضْلَ بْنَ أَحْمَدَ الزُّبَيْدِيُّ المقرىء يَقُولُ سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ يَقُولُ وَقَدْ أَقْبَلَ أَصْحَابُ الْحَدِيثِ بِأَيْدِيهِمُ الْمَحَابِرُ فَأَوْمَى إِلَيْهَا وَقَالَ هَذِهِ شَرْحُ الإِسْلامِ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْبَدْرِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ الْقَطِيعِيُّ بِكَرْخِ بَغْدَادَ أَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعَدَةَ الإِسْمَاعِيلِيُّ أَنا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ الْحَافِظُ أَنا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ الْقَطَّانُ سَمِعْتُ الْحَسَنَ بْنَ أَبِي الْحَسَنِ الْبَرْزَنْدِيَّ يَذْكُرُ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي عُثْمَانَ سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ إِظْهَارُ الْمَحْبَرَةِ عِزٌّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute