وَإِنْ أَسْرَعَ فِي الْمَشْيِ حِرْصًا عَلَى الطَّلَبِ وَكَيْ لَا يَسْبِقُهُ أَحَدٌ إِلَى الْمُحَدِّثِ جَازَ ذَلِكَ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ نَصْرُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ الْحَسَنِ الْفِلِسْطِينِيُّ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ عَلَى بَابِ دَارِهِ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الدِّمَشْقِيُّ وَأَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ سَلامَةَ بْنِ يَحْيَى الأَبَّارُ بِبَابِ الْفَرَادِيسِ وَأَبُو نَصْرٍ غَالِبُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْمُسْلِمِ الأَدَمِيُّ بِدِمَشْقَ قَالَا أَنا أَبُو الْفَضْلِ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْفَضْلِ الْفُرَاتِيُّ قَالَا أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ الْقَاسِمِ التَّمِيمِيُّ أَنا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ بْنِ شُعَيْبٍ الأَنْصَارِيُّ ثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى الشَّجَرِيُّ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ وَعَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَا حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَنَفِيَّةِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رضه كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا مَشَى تَكَفَّأَ كَأَنَّمَا مَشَى فِي صَعَدٍ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الأَزَجِيُّ بِبَغْدَادَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَهْدِيٍّ السَّلامِيُّ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ غَالِبٍ حَدَّثَنِي أَبُو يَعْلَى الطُّوسِيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ حَكِيمٍ حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ الْقَزَّازُ ثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ قَالَ شُعْبَةُ مَا رَأَيْتُ أَحَدًا قَطْ يَعْدُو إِلا قُلْتُ مَجْنُونٌ أَوْ صَاحِبُ الْحَدِيثِ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الطَّلْحِيُّ الْحَافِظُ بِأَصْبَهَانَ أَنا أَبُو رَجَاءَ بُنْدَارُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الخلقاني أناأبو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ الأَصْبَهَانِيُّ أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَيَّانَ الْحَافِظُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ الْحَطَّابِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَلَمَةَ النَّيْسَابُورِيُّ سَمِعْتُ مُسْلِمَ بْنَ الْحَجَّاجِ قَالَ قَالَ الْحُسَيْنِيُّ ثَلاثَةُ أَشْيَاءٍ لَا يَسْتَغْنِي عَنْهَا أَصْحَابُ الْحَدِيثِ سُرْعَةُ الْمَشْيِ وَسُرْعَةُ الأَكْلِ وَسُرْعَةُ الْخَطِّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute