وَلا يَحْضُرُ مَجْلِسَ الإِمْلاءِ إِلا مَعَ الْمَحْبَرَةِ
أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ حَنْبَلُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ الْبُخَارِيُّ قَرَأْتُ عَلَيْهِ بِكُشْمَيْهَنَ أَنا أَبُو الْفَتْحِ نَاصِرُ بْنُ الْحُسَيْنِ السِّجْزِيُّ بِهَا أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ طَاهِرٍ الشُّرُوطِيُّ أَنا أَبُو عُمَرَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْحَافِظُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَزَّازُ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَدِيٍّ ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى بْنِ مُسْلِمٍ الدَّلالُ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ دَاوُدَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ عَنِ اللَّيْثِ عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ بِلا مَحْبَرَةٍ فَقَدْ نَوَى الصَّدَقَةَ مِنْ نَيِّتِهِ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ كَامِلِ بْنِ مُجَاهِدٍ الْعَسْقَلانِيُّ بِدِمَشْقَ وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْحَلالُ بِأَصْبَهَانَ قَالَا أَنا أَبُو مُسْلِمٍ عُمَرُ بْنُ عَلِيٍّ اللَّيْثِيُّ الْحَافِظُ فِي كِتَابِهِ أَنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ السَّمَرْقَنْدِيُّ الْحَافِظُ أَنا أَبُو حَنِيفَةَ عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ يَحْيَى الصَّيْرَفِيُّ بِبُخَارَا أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى السَّلامِيُّ سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ الْفَضْلِ الْكُوفِيَّ سَمِعْتُ الْحُسَيْنَ بْنَ هَارُونَ الضَّبِّيَّ يَقُولُ قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيُّ تَدْرُونَ مَنِ الطُّفَيْلِيُّ فِي أَصْحَابِ الْحَدِيثِ الَّذِي يَكْتُبُ مِنْ مَحَابِرِ النَّاسِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute