أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ سَعِيدٍ الْمُطَهَّرِيُّ فِي كِتَابِهِ إِلَيَّ مِنْ بَلْخٍ أَنا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مَنْصُورِ بْنِ خَنْبٍ الْبَزَّازُ الْعَدْلُ بِبُخَارَا أَنا أَبُو الْفَضْلِ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَمْرٍو السُّلَيْمَانِيُّ الْحَافِظُ سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ حَامِدَ الْقَزَّازَ يَقُولُ سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ الْبِيكَنْدِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ حَنَشَ بْنَ الْحَارِثِ يَقُولُ قَالَ وَكِيعٌ لَوْلا الكاكشة لأفصحنا يعْنى النقط
أخبرناأبو نَصْرٍ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْبَلَدِيُّ بِالْكَرْخِ أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الرَّازِيُّ بِالإِسْكَنْدَرِيَّةِ أَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ سَلامَةَ بْنِ جَعْفَرٍ الْقُضَاعِيُّ بِمِصْرَ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْغَنِي بْنُ سَعِيدِ بْنِ عَلِيٍّ الأَزْدِيُّ الْحَافِظُ ثَنَا أَبُو عِمْرَانَ مُوسَى بْنُ عِيسَى الْحُنَيْفِيُّ سَمِعْتُ أَبَا إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ النَّجِيرَمِيَّ يَقُولُ أَوْلَى الأَشْيَاءِ بِالضَّبْطِ أَسْمَاءُ النَّاسِ لأَنَّهُ شَيْءٌ لَا يَدْخُلُهُ الْقِيَاسُ وَلا قَبْلَهُ شَيْءٌ يَدُلُّ عَلَيْهِ وَلا بَعْدَهُ شَيْءٌ يَدُلُّ عَلَيْهِ
أَنْشَدَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَصْرِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ السُّوَيْدِيُّ لِنَفْسِهِ بِرَزِيقٍ
عَلَيْكَ بِتَصْحِيحِ الْكِتَابِ مُعَارِضًا
فَذَلِكَ مَفْرُوضٌ عَلَى الْمَرْءِ وَاجِبُ ... وَمَنْ لَمْ يُصَحِّحْ بِالْقِرَاءَةِ خَطَّهُ
فَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ وَلا هُوَ كَاتِبُ ... وَزَيِّنْهُ بِالْعَجْمِ الْمُقَيِّدِ إِنَّهُ
يَصُونُ عَلَى التَّصْحِيفِ مَنْ هُوَ رَاغِبُ ... تزان حُرُوف الْخط بالعجم مثل مَا
تُزَانُ بِأَفْرَادِ الَّلآلِي التَّرَائِبُ
وَإِذَا فَرَغَ مِنْ كِتَابَةِ الْحَدِيثِ يَجْعَلُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ حَدِيثٍ آخَرَ دَارَةً يَفْصِلُ بَيْنَهُمَا وَيُمَيِّزُ أَحَدُهُمَا مِنَ الآخَرِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute