للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَيَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الْمُسْتَمْلِي جَهْوَرِيَّ الصَّوْتِ

أَخْبَرَنَا أَبُو الْبَرَكَاتِ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الْمُبَارَكِ بِبَغْدَادَ أَنا أَبُو الْخَطَّابِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ الطَّيِّبِ الْقَطَّانُ أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْبَرْقَانِيُّ ثَنَا أَبُو حَفْصِ بْنُ الزَّيَّاتِ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَخْرَمِيُّ ثَنَا دَاوُدُ بْنُ رَشِيدٍ قَالَ كُنَّا عِنْد بن عُلَيَّةَ فَقَالَ الْمُسْتَمْلِي لَهُ يَا أَبَا بِشْرٍ الزِّحَامُ كَثِيرٌ فَارْفَعْ صَوْتَكَ حَتَّى يَسْمَعُوا قَالَ وَمَنْ أَنْتَ قَالَ أَنَا الْمُسْتَمْلِي قَالَ الرِّئَاسَة لَهَا مؤونة أَنَا الْمُحَدِّثُ وَأَنْتَ الْمُسْتَمْلِي

أَخْبَرَنَا جَعْفَرٍ حَنْبَلُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ السِّجِسْتَانِيُّ بِجَامِعِ هَرَاةَ أَنا أَبُو الْفَتْحِ نَاصِرُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْبَغْدَادِيُّ بِهَا أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ طَاهِرٍ الشُّرُوطِيُّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْحَافِظُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْخَيَّاطُ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ الْحَسَنِ بْنِ حَمْزَةَ الْبَلْخِيُّ أَبَا بَكْرٍ يَقُولُ سَمِعْتُ زَيْدَ بْنَ أَخْزَمَ يَقُولُ سَمِعْتُ وَهْبَ بْنَ جَرِيرٍ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا عَقْلٍ الدَّوْرَقِيُّ يَقُولُ مَثَلُ الْمُسْتَمْلِي فِي الْمَجْلِسِ كَمَثَلِ الطَّبَّالِ فِي الْعَسْكِرِ

وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلَ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الأَشْعَثِيُّ بِبَغْدَادَ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ يُوسُفَ بْنَ الْحَسَنِ التَّفَكُّرِيَّ ثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَلاكِيُّ أَنا أَبُو زُرْعَةَ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الرَّازِيُّ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي خُرَاسَانَ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ الْبَلْخِيُّ يَقُولُ سَمِعْتُ زَيْدَ بْنَ أَخْزَمَ يَقُولُ سَمِعْتُ وَهْبَ بْنَ جَرِيرٍ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا عَقِيلٍ الدَّوْرَقِيُّ يَقُولُ مَثَلُ الْمُسْتَمْلِي فِي الْمَجْلِسِ مَثَلُ الطَّبْلِ فِي الْعَسْكَرِ

<<  <   >  >>