أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ حَنْبَلُ بْنُ عَلِيٍّ الصُّوفِيُّ بِهَرَاةَ أَنا نَصْرُ بْنُ الْحُسَيْنِ السِّجْزِيُّ بِهَا أَنا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكَرَابِيسِيُّ أَنا أَبُو عُمَرَ بْنُ سُلَيْمَانَ النُّوقَاتِيُّ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ يَزْدَاذَ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ السَّرِيِّ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ الأَنْطَاكِيُّ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ سَمِعْتُ أَبَا إِسْحَاقَ الْفَزَارِيَّ يَقُولُ مَا كَانُوا يُقَدِّمُونَ لِلاسْتِمْلاءِ إِلا خَيْرَهُمْ وَأَفْضَلَهُمْ وَأَبُو بِسْطَامٍ شُعْبَةُ بْنُ الْحَجَّاجِ غَضِبَ يَوْمًا عَلَى مُسْتَمْلِيهِ فِي خِلافِهِ لَهُ فَأَسَاءَ الْقَوْلَ فِي حَقِّهِ
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي الشَّاهِدُ بِبَغْدَادَ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَطِيبُ الثَّابِتِيُّ لَفْظًا أَخْبَرَنِي أَبُو الْقَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ الْحَافِظُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ الْبَاهِلِيُّ ثَنَا الأَصْمَعِيُّ سَمِعْتُ شُعْبَةَ يَقُولُ لَا يَسْتَمْلِي إِلا نَذْلٌ
أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ حَنْبَلُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْبُخَّارِيِّ قَرَأْتُ عَلَيْهِ بِكُشْمَيْهَنَ أَنا أَبُو الْفَتْحِ نَاصِرُ بْنُ الْحُسَيْنِ السِّجْزِيُّ بِهَا أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ طَاهِرٍ الشُّرُوطِيُّ أَنا أَبُو عُمَرَ بْنُ سُلَيْمَانَ الْحَافِظُ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ فَضْلانَ الْجُرْجَانِيُّ ثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُوسَى الْغَزَّالُ بِبَغْدَادَ ثَنَا مِخْوَلُ الْمُسْتَمْلِي ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانٍ الْبَلْخِيُّ ثَنَا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ سَمِعْتُ شُعْبَةَ يَقُولُ لَا يَسْتَمْلِي إِلا سَفَلَةٌ
أَخْبَرَنَا حَنْبَلُ بْنُ عَلِيٍّ الصُّوفِيُّ أَنا نَاصِرُ بْنُ الْحُسَيْنِ الضَّرِيرُ أَنا أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكَرَابِيسِيُّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ السِّجْزِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فَضْلانَ ثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْغَزَّالُ ثَنَا مُخَوَّلٌ الْمُسْتَمْلِي ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَبَّوَيْهِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ حجر سَمِعت بن عُيَيْنَةَ يَقُولُ إِنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ غَوْغَاءَ وَغَوْغَاءُ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ الْمُسْتَمْلُونَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute