رُوِيَ مِنْ قَوْلِ مُجَاهِدٍ وَأَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ وَقَالَ إِنَّهُ مِنْ كَلامِ الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ
٢٣٥ - الصَّلاةُ خَلْفَ الْعَالَمِ بِأَرْبَعَةِ آلَاف وَأَرْبَعمِائَة وَأَرْبَعِينَ صَلاةً
هُوَ بَاطِلٌ كَمَا قَالَ ابْنُ حَجَرٍ وَالسَّخَاوِيُّ وَعِنْدَ الدَّيْلَمِيِّ حَدِيثُ
٢٣٦ - الْبِرِّ الصَّلاةُ خَلْفَ رَجُلٍ وَرِعٍ مَقْبُولَةٌ وَالْهَدِيَّةُ إِلَى رَجُلٍ وَرِعٍ مِنَ الْعِبَادَةِ وَالْمُذَاكَرَةُ مَعَهُ صَدَقَةٌ
٢٣٧ - الصَّلاةُ على النَّبِي - صلى الله عَلَيْهِ وَسلم - أَفْضَلُ مِنْ عِتْقِ الرِّقَابِ
قَالَ ابْنُ حَجَرٍ كَذَبَ مُخْتَلَقٌ قَالَ السَّخَاوِيُّ يَعْنِي إِضَافَتَهُ إِلَى النَّبِي - صلى الله عَلَيْهِ وَسلم - أَيْ وَإِلا فَإِنَّهُ ثَابِتٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - مَوْقُوفًا
٢٣٨ - الصَّلاةُ عَلَى النَّبِي - صلى الله عَلَيْهِ وَسلم - لَا ترد
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute