قَالَ الْمُؤلف عَفا الله تَعَالَى جرائمه وَقبل حَسَنَاته هَذَا آخر الرسَالَة كنت أتممتها فِي يَوْم الْأَحَد السَّادِس عشر من شهر رَجَب سنة ١٣٥٥ هـ حِين كنت مفتيا بِجَامِع ناخذا بكلكته وَالْحَمْد لله أَولا وآخرا وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وَآله وَصَحبه وَبَارك وَسلم