١١٤٨ - مُمْتَثِلًا مَا اسْطَعْتَ مِنْ أَوَامِرِ ... مُجْتَنِبًا لِسَائِرِ الزَّوَاجِرِ
١١٤٩ - وَاسْتَجْلِ بِالذِّكْرِ صَدَاءَ الْقَلْبِ ... لِأَنَّهُ - قَدْ جَاءَ - بَيْتُ الرَّبِّ
١١٥٠ - وَالشُّكْرِ وَالْفِكْرِ مَعَ التَّعْظِيمِ ... وَالْحَمْدُ للهِ عَلَى التَّتْمِيمِ
١١٥١ - حَمْدًا كَثِيرًا لَيْسَ يُحْصَى عَدَدَا ... فِي كُلِّ حَالٍ وَانْتِهَاءٍ وَابْتِدَا
١١٥٢ - ثُمَّ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وَالثَّنَا ... بِكُلِّ مَحْمُودٍ عَلَى نَبِيِّنَا
١١٥٣ - مُحَمَّدٍ مَنْ حَازَ أَعْلَى الرُّتَبِ ... وَنَالَ مِنْ مَوْلَاهُ أَقْصَى الْأَرَبِ
١١٥٤ - وَالْآلِ وَالْأَصْحَابِ وَالْأَتْبَاعِ ... وَالْوُلْدِ وَالْأَزْوَاجِ وَالْأَشْيَاعِ
١١٥٥ - بِعَدِّ مَا يَبْدُو وَمَا يَغِيبُ ... وَمَا حَوَاهُ عِلْمُهُ الْمَضْرُوبُ
١١٥٦ - فِي ضِعْفِ أَنْفَاسِ الْأَنَامِ كُلِّهَا ... مِنْ غَيْرِ حَصْرٍ وَانْقِضَاءٍ وَانْتِهَا
١١٥٧ - يَارَبِّ .. يَارَبِّ. بِطَهَ الْمَاجِدِ ... وَكُلِّ وَجْهٍ رَاكِعٍ وَسَاجِدِ
١١٥٨ - انْشُرْهُ وَاجْعَلْ دَرْسَهُ لَنْ يُتْرَكَا ... وَانْفَعْ بِهِ وَصَفِّهِ لِوَجْهِكَا
١١٥٩ - وَاغْفَرِ لَنَا جَمْعًا وَكُلِّ الْمُسْلِمِينْ ... وَوَالِدِينَا يَا إِلَهَ الْعَالَمِينْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute