للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قَالُوا أَرَادَ أَن إسمي عِنْد الله قبل خلق الدُّنْيَا وَفِي علمه وَعِنْده حَيْثُ مد الأَرْض وَالْعلم بإرسالي وتمليكي أَو غير ذَلِك من التأويلات قيل لَهُم مثله فِيمَا احْتَجُّوا بِهِ وَلَا جَوَاب عَنهُ

<<  <   >  >>