للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَأجَاب عَن ذَلِك من يَقُول بتأخر خلق الرّوح عَن الْبدن بأجوبة مُطَوَّلَة والعلامة الْبَيْضَاوِيّ حمل الْآيَة على التَّمْثِيل فِي تَفْسِيره وَفِي شَرحه للمصابيح

<<  <   >  >>