عمر بن احْمَد بن اسحق الهوازي نَا شَبَّابٌ خَلِيفَةُ بْنُ خَيَّاطٍ الْعُصْفُرِيُّ نَا هِشَامُ بْنُ الْكَلْبِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ يَقُولُونُ وَلَدَ قَحْطَانُ الْمُرْعَفَ وَهُوَ يَعْرُبُ فَوَلَدَ يَعْرُبُ يَشْجُبَ فَوَلَدَ يَشْجُبُ سَبَأً وَهُوَ عَامِرُ فَوَلَدَ سَبَأُ كَهْلانَ فَوَلَدَ كَهْلانُ زَيْدًا فَوَلَدَ زَيْدُ عُرَيْبًا فَوَلَدَ عُرَيْبُ يَشْجُبَ فَوَلَدَ يَشْجُبُ بْنُ عُرَيْبٍ زَيْدًا فَوَلَدَ زَيْدُ أُدَدَ بْنَ زَيْدٍ فَوَلَدَ أدد بن زيد نَبْتًا وَهُوَ الأَشْعَرُ قَالَ شَبَّابٌ فَمِنَ الأَشْعَرِيِّينَ أَبُو مُوسَى الأَشْعَرِيُّ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ قَيْسِ بْنِ سُلَيْمِ بْنِ حَضَارِ بْنِ حَرْبِ بْنِ عَامِرِ بْنِ عِتْرِ بْنِ بكر بن عَامر بن عذر ابْن وَائِلِ بْنِ نَاجِيَةَ بْنِ جَمَاهِرِ بْنِ الأَشْعَرِ بْنِ أُدَدِ بْنِ زَيْدٍ وَلِيَ الْبَصْرَةَ لِعُمَرَ وَعُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا وَلَهُ بِهَا فُتُوحٌ كَثِيرَةٌ وَوَلِيَ الْكُوفَةَ وَلَهُ بِهَا دَارٌ وَوَلَدٌ حَضْرَةَ الْمَسْجِدِ الْجَامِعِ قَالَ شَبَّابٌ وَنَا هِشَامُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ الْكَلْبِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَحْطَانُ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ وَبَيْنَهُ وَبَيْنَ إِسْمَاعِيلَ ثَلاثُونَ أَبًا قَالَ وَقَالَ أَبِي لَمْ يَزَلْ قَحْطَانُ يَعْرِفُونَ ذَلِكَ وَيَنْتَسِبُونَ إِلَيْهِ حَتَّى كَانَ زَمَنُ الْحَجَّاجِ كَذَا قَالَ وَالصَّوَابُ ثَلاثَةُ آبَاءٍ أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي بن مُحَمَّدٍ الْأنْصَارِيّ بِبَغْدَاد أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بن مُحَمَّد الْجَوْهَرِي أَنا أَبُو عُمَرَ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ بن حيويه الخزازنا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مَعْرُوفِ ابْن بِشْرٍ الْخَشَّابُ نَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْفَهْمِ الْفَقِيهُ نَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ كَاتِبُ الْوَاقِدِيُّ قَالَ إِلَى قَحْطَانَ جِمَاعُ الْيَمَنِ فَمَنْ نَسَبَهُ إِلَى إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ قَالَ قَحْطَانُ بْنُ الْهَمَيْسَعِ بْنِ تَيْمِ بن نبت بن اسماعيل ابْن إِبْرَاهِيمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِمَا هَكَذَا كَانَ يَنْسِبُهُ هِشَامُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute