كَانَ يُعجبهُ إِذا خرج لِحَاجَتِهِ أَن يسمع يَا رَاشد يانجيح لِأَنَّهُ كَانَ يحب الفأل الْحسن فيتفاءل بذلك
فَائِدَة قل من تعرض لَهَا قَالَ فِي فتح الْبَارِي الفأل الْحسن شَرطه أَلا يقْصد فَإِن قصد لم يكن حسنا بل يكون من أَنْوَاع الطَّيرَة ت فِي السّير ك كِلَاهُمَا عَن أنس وَقَالَ التِّرْمِذِيّ // حسن صَحِيح غَرِيب //