وفيهَا أخرج القَاضِي نجم الدّين عبد الرَّحْمَن بن أبي عصرون من حماة وَكَانَ قاضيها ووزيرها يَوْمئِذٍ إِلَى حلب بعد أَخذ عدَّة دَرَاهِم مِنْهُ وحبسه مُدَّة أشرف فِيهَا على العطب فَأخْرج بشفاعة دلدرم بن ياروق صَاحب تل بَاشر وَذَلِكَ لبغضة السُّلْطَان الْملك الْعَادِل لَهُ