(وَمن ذَا الَّذِي قاد الْجِيَاد إِلَى الوغى ... سواي وَمن أعْطى كثيرا وَلم يكد)
(فديتكم لم تفهموا السرّ إِنَّمَا ... قليتكم جهدي فأبعدتكم جهدي)
وَحكى غَيره أَنه سئم تِلْكَ الْحَالة فَرَحل إِلَى صَاحب لاردة المظفر حسام الدولة أبي عمر يُوسُف بن سُلَيْمَان المستعين وَكَانَ أكبر أَوْلَاده وَالَّذِي يحادّ المقتدر لما كَانَ عَلَيْهِ من الشجَاعَة وَالْأَدب الْمفضل بِهِ على أهل بَيته فَأكْرمه