(وَمَا مضى بِي سوى موتِي ويدفنني ... قوم وَمَا لَهُم علم بِمن دفنُوا)
١٣٦ - أَبُو عَامر بن الْفرج ذُو الوزارتين
كَانَ من بَيت رئاسة تصرّف آباؤه وَقَومه مَعَ بني ذِي النُّون مُلُوك طليطلة
وَإِلَى أبي سعيد مِنْهُم وَهُوَ وَال على كونكة توجّه المظفر عبد الْملك ابْن الْمَنْصُور عبد الْعَزِيز بن أبي عَامر حِين خلعه الْمَأْمُون بن ذِي النُّون من