(مَاذَا يَقُول المادحون لمن لَهُ ... قَالَ الْإِلَه كفا بذلك جاها)(إِن الَّذين يُبَايعُونَك إِنَّمَا ... فِيمَا يَقُول يبايعون الله)
٢١٨٧ - عبد الله بن عمر بن أَحْمد بن عمر الْمَقْدِسِي الْحَنْبَلِيّ تَقِيّ الدّين خطيب زملكاً روى عَن إِبْرَاهِيم بن خَلِيل وَكَانَ دينا خيرا مَاتَ بقرية زملكاً من غوطة دمشق فِي رَجَب سنة ٧٠١
٢١٨٨ - عبد الله بن عمر بن أبي بكر بن مُحَمَّد بن أَحْمد الطوسي ثمَّ الدِّمَشْقِي أَبُو مُحَمَّد ضِيَاء الدّين ولد فِي الثَّانِي وَالْعِشْرين من شَوَّال سنة ٦٥٤ وَسمع من عمر بن مُحَمَّد الكرمانى وَإِسْمَاعِيل بن إِبْرَاهِيم بن أبي الْيُسْر واسرائيل ابْن أَحْمد ويوسف بن الْحسن النابلسي وَعلي بن عبد الْوَاحِد وَالْمجد ابْن عَسَاكِر وَغَيرهم وَحدث ذكره البرزالي فِي مُعْجَمه وَقَالَ من عدُول دمشق يؤم بِمَسْجِد القلعة وَله شعر وانشاء ودرس بالأمجدية وَمَات فِي ربيع الأول سنة ٧٢١
٢١٨٩ - عبد الله بن عمر بن دَاوُد الكفيري الْمَعْرُوف بأخي يَعْقُوب جمال الدّين اشْتغل وَأذن لَهُ ابْن الخابوري بالإفتاء ودرس بالقوصونية