للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(بجلق لي حبيب بوصله لَا يجود ... فقلبه قاسيون ودمع عَيْني يزِيد)

وَله

(من لي بِظَبْيٍ غرير ... باللحظ يسبى الممالك) من حور رضوَان أمه ... لكنه نجل مَالك ...

مَاتَ بعد السبعمائة

١٣١٦ - بكتوت أَمِير شكار الخزنداري نِسْبَة إِلَى بيليك الخزندار ثمَّ رقي إِلَى أَن ولاه كتبغا أَمِير شكار وَكَانَ نَائِبا بالإسكندرية ثمَّ عظم قدره فِي أَيَّام سلار فَلَمَّا عَاد النَّاصِر من الكرك كَانَ بلغه أَنه كَاتب بيبرس يَأْمُرهُ أَن يحضر إِلَيْهِ ليتوجه إِلَى برقة فحقد عَلَيْهِ ذَلِك فاتفق أَنه اسْتَأْذن فِي الْحُضُور إِلَى مصر فَحَضَرَ وشاور على حفر خليج الْإسْكَنْدَريَّة وَأَنه يصرف عَلَيْهِ من مَاله فَأَجَابَهُ وَكتب إِلَى جَمِيع الْعمَّال بمساعدته فحفروه وأتقنوه فَلَمَّا فرغ قدم إِلَى النَّاصِر وَهُوَ مَرِيض وَمَات بطالاً فِي رَجَب سنة ٧١١

<<  <  ج: ص:  >  >>