وَهُوَ صَاحب السَّبِيل والمصلى تَحت قلعة الْجَبَل بالرميلة مَاتَ فِي الْمحرم سنة ٧٧١
١٣١١ - بكتمر المحمدي كَانَ أحد أُمَرَاء الطبلخاناة وَولي الخزندارية للْملك الْأَشْرَف شعْبَان فَلَمَّا قبض على أسندمر جعله أَمِيرا كَبِيرا وَأَجْلسهُ بالإيوان مَكَان أسندمر فَبلغ السُّلْطَان أَنه يُرِيد فتْنَة وَيقبض على الْأَشْرَف ويسلطن ابْن زَوجته إِسْمَاعِيل بن النَّاصِر حسن فبادر فَقبض عَلَيْهِ وعَلى غَيره مِمَّن كَانَ اتّفق مَعَه على ذَلِك وأرسلهم إِلَى الاسكندرية فَمَاتَ بكتمر كَمَا شَاءَ الله وَذَلِكَ فِي سنة ٧٦٩
١٣١٢ - بكتمر الْقَمَر ناصي الْحلَبِي أنشأ جَامعا دَاخل بَاب الْأَرْبَعين ووقف عَلَيْهِ وَقفا جيدا وَمَات فِي رَجَب سنة ٧٧٥
١٣١٣ - بكتمر العديمي سمع من سنقر جُزْء البانياسي وَحدث بِهِ كَانَ من الشُّيُوخ فِي الرِّوَايَة بحلب سنة ٧٤٨ ذكره ابْن سعد فِي فَوَائِد رحلته
١٣١٤ - بكتمر الأحمدي التركي كَانَ أَمِير عشرَة فِي أَيَّام النَّاصِر حسن ثمَّ ولي طبلخاناة فِي زمن يلبغا وعاش بهَا إِلَى سنة ٧٧٠ فَمَاتَ بهَا
١٣١٥ - بكتوت المحمدي اشْتغل وَقَرَأَ على أبي حَيَّان وَغَيره وَقَالَ الشّعْر فَمِنْهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute