للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

من الْمَالِكِيَّة اسْتِقْلَالا مَاتَ سنة ٧٧٦

٢٢١٣ - مُحَمَّد ابْن الْبَقَّال الْمعبر الدِّمَشْقِي انْتَهَت إِلَيْهِ رياسة معرفَة التَّعْبِير فِي وقته وَمَات فِي شَوَّال ٧٧٦

٢٢١٤ - مُحَمَّد تَاج الدّين إِمَام جَامع الصَّالح غرق فِي بَحر النّيل فِي شهر ربيع الآخر سنة ٧٧٦

٢٢١٥ - مُحَمَّد الْأنْصَارِيّ القصيري التّونسِيّ حج سنة تسع وَتردد إِلَى الْحَرَمَيْنِ وَأقَام بِالْمَدِينَةِ من سنة عشْرين وأقرأ بهَا القراءآت والنحو وَغير ذَلِك وَكَانَ لَهُ أَتبَاع وشهرة وَكَانَ يعْمل المواعيد ويصدع بِالْحَقِّ فَأخْرج من تونس فَأَقَامَ بِالْمَدِينَةِ يعْمل المواعيد كل جُمُعَة وَيحصل لَهُ حَال فِي أثْنَاء وعظه فَيقوم ويصيح وشهرت عَنهُ كرامات وَمَات فِي يَوْم عيد الْأَضْحَى سنة ٧٢٣ وَكَانَ فَاضلا ذكياً ورعاً مدينا ذَا تواضع حسن الشكل والسمت

٢٢١٦ - مُحَمَّد الْقرشِي الْمدنِي المقرىء شمس الدّين ذكره الشهَاب ابْن فضل الله وَقَالَ رَأَيْته بِالشَّام وبالمدينة وَكَانَ كثير الاستحضار كتب إِلَى وَالِدي وَنحن بِالشَّام

(تصدق بِصَرْف المنبجي فَإِنَّهُ ... بَدَت حَاجَة مني وآن رحيل)

<<  <  ج: ص:  >  >>