التركمان وطردوهم وأوسعوهم نهباً وفتكاً حَتَّى وصلوا إِلَى ملطية ثمَّ رجعُوا منصورين غَانِمِينَ سَالِمين وَكَانَ ابْتِدَاء تِلْكَ التَّجْرِيد فِي أول شهر ربيع الأول وَآخِرهَا شعْبَان
١١٣٦ - إينبك الساقي أَخُو بكتمر تَأمر فِي حَيَاة النَّاصِر وَتقدم فِي حَيَاة حسن ثمَّ نَفَاهُ فِي سنة ٥٧ ثمَّ أُعِيد إِلَى الْقَاهِرَة بعد قتل حسن مُدَّة سنة ٦٣ وَمَات بِالْقَاهِرَةِ وَهُوَ أَمِير طبلخاناة سنة ٧٦٤
١١٣٧ - أَيُّوب بن أَحْمد الحطيني هُوَ نجيم يَأْتِي
١١٣٨ - أَيُّوب بن أبي بكر بن عبد الله بن توران شاه بن أَيُّوب بن مُحَمَّد ابْن أبي بكر ابْن أَيُّوب الْملك الصَّالح نجم الدّين ابْن الْكَامِل سيف الدّين ابْن الموحد تَقِيّ الدّين ابْن الْمُعظم غياث الدّين ابْن الصَّالح نجم الدّين ابْن الْكَامِل نَاصِر الدّين ابْن الْعَادِل سيف الدّين ابْن نجم الدّين ابْن شاذي بن مَرْوَان الأيوبي صَاحب الْحصن كَانَ الْمُعظم لما تقرر فِي سلطنة الديار المصرية نقلا من حصن كيفا إِلَيْهَا ترك وَلَده الموحد تَقِيّ الدّين عبد الله فاستمر فِي مملكة