الْأَزْدِيّ سِتّ الشَّام ولدت سنة ٦٤٠ وَسمعت من جمَاعَة من أَصْحَاب ابْن عَسَاكِر وَغَيرهم وَمَاتَتْ بِالْمَدِينَةِ النَّبَوِيَّة فِي ذِي الْقعدَة سنة ٧٠٤
١٩٨٢ - صَوَاب بن عبد الله المحمودي أحد خدام الْمَسْجِد النَّبَوِيّ شمس الدّين سمع من الْجمال المطري وخالص البهائي كتاب اتحاف الزائر لِابْنِ عَسَاكِر سمع مِنْهُ شَيخنَا الْحَافِظ أَبُو الْفضل وَأَبُو الْحسن الهيثمي وَحدث عَنهُ أَبُو حَامِد بن ظهيرة بِالْإِجَازَةِ
١٩٨٣ - صَوَاب الركني بيبرس كَانَ مقدم المماليك لاستاذه المظفر بيبرس فَلَمَّا تسلطن النَّاصِر بعد عوده من الكرك وهرب المظفر صرفه بالمقدم جَوْهَر ثمَّ لما مَاتَ جَوْهَر سنة ٧٢١ أعَاد صَوَابا الْمَذْكُور إِلَى تقدمة المماليك وَاسْتمرّ إِلَى
١٩٨٤ - صَوَاب السُّهيْلي الطواشي شمس الدّين الظَّاهِرِيّ كَانَ لالا خضر وَلَده ثمَّ كَانَ فِي خدمَة الْملك المسعود خضر بن الظَّاهِر بالكرك وَاسْتمرّ بهَا فَلَمَّا قبض الْمَنْصُور فِي سنة ٨١ عَليّ خضر واحضره من الكرك أكْرم