للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وَذَلِكَ فِي الْمحرم سنة ٧٩٢ وَكَانَ عمره يزِيد على الْخمسين وَمن آثاره بحلب أَنه جدد خطْبَة بِالْمَدْرَسَةِ الَّتِي خَارج بَاب النيرب وَجعل لَهَا وَقفا

٢٠١٣ - طرنطاي الزيني كَانَ من مماليك كتبغا وَكَانَ يحب سَماع الحَدِيث وَالْعُلَمَاء مَاتَ فِي سنة ٧٢٨

٢٠١٤ - طرنطاي المحمدي كَانَ من مماليك الْمَنْصُور وشارك فِي قتل الْأَشْرَف خَلِيل ثمَّ أَمر ثمَّ قبض عَلَيْهِ بعد فرار المظفر قطز فسجن سبعا وَعشْرين سنة وَأَفْرج عَنهُ سنة ٧٣٧ وَأخرج إِلَى دمشق فَمَاتَ بهَا فِي

٢٠١٥ - طشبغا الدوادار الناصري كَانَ أَولا جمدارا عِنْد آنوك بن النَّاصِر وَكَانَ آنوك مغرماً بِهِ ثمَّ عمل الدويدارية فِي أول دولة النَّاصِر حسن الأولى فِي رَمَضَان سنة ٤٨ ثمَّ وَقع بَينه وَبَين عَلَاء الدّين بن فضل الله بِسَبَب ابْن الفقاعي فَإِنَّهُ تعصب لَهُ وَتوقف ابْن فضل الله فَدخل طشبغا إِلَى الدِّيوَان وسل السَّيْف على عَلَاء الدّين وَشَتمه فشق ذَلِك على الْأُمَرَاء فَأخْرج إِلَى دمشق فاقام بهَا ثمَّ أُعِيد فِي ذِي الْقعدَة سنة ٥١ ثمَّ نقل إِلَى دمشق ثَانِيًا فِي أَيَّام الصَّالح صَالح بطالاً وَذَلِكَ فِي سنة ٥٢ فَأَقَامَ بهَا إِلَى أَن

<<  <  ج: ص:  >  >>