(إِذا مَا أَتَانِي الذل من جَانب الْغنى ... سموت إِلَى العلياء من جَانب الْفقر)
قَالَ وَسمعت أَبَا الْعَبَّاس بن عَطاء يَقُول من عَامل الله تَعَالَى على رُؤْيَة مَا سبق مِنْهُ إِلَيْهِ لم يكن بعجيب أَن يمشي على المَاء أَو فِي الْهَوَاء وكل أَمر الله عجب وَلَيْسَ شَيْء مِنْهُ بعجب