الرازى وَأَبُو حَاتِم الرازى وعَلى بن عبد العزيز قَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ قُلْتُ لأَبِي الْقَعْنَبِيُّ أَحَبُّ إِلَيْكَ أَمْ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ فَقَالَ الْقَعْنَبِيُّ أَحَبُّ إِلَيَّ وَسُئِلَ أَبِي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْلَمَةَ الْقَعْنَبِيِّ فَقَالَ بَصْرِيٌّ ثِقَةٌ حُجَّةٌ وَسُئِلَ أَبُو زُرْعَةَ عَنْهُ فَقَالَ مَا كَتَبْتُ عَنْ أَحَدٍ أَجَلَّ فِي عَيْنِي مِنْهُ وَسُئِلَ ابْنُ مَعِينٍ عَنِ الْقَعْنَبِيِّ فَقَالَ ذَاكَ مِنْ دُرٍّ ذَاكَ مِنْ دَنَانِيرَ
أَبُو مُصْعَبٍ الزُّهْرِيُّ
اسْمُهُ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ زُرَارَةَ بْنِ مُصْعَبِ بْنِ عبد الرحمن بْنِ عَوْفٍ قَالَ الزُّبَيْرُ بْنُ بَكَّارٍ كَانَ أَبُو مُصعب على شرطة عبيد الله ابْن الْحسن بن عبيد الله بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِذْ كَانَ وَالِيًا لِلْمَأْمُونِ عَلَى الْمَدِينَةِ ثُمَّ وَلاهُ الْقَضَاءَ وَمَاتَ وَهُوَ فَقِيهُ أَهْلِ الْمَدِينَةِ غَيْرُ مُدَافَعٍ قَالَ أَبُو عُمَرَ رَوَى عَنْ مَالِكٍ وَالدَّرَاوَرْدِيِّ وَإِبْرَاهِيمَ بْنِ سعد وعطاف بْنِ خَالِدٍ وَغَيْرِهِمْ رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الذُّهْلِيُّ وَإِسْمَاعِيلُ الْقَاضِي وَالْبُخَارِيُّ وَأَبُو حَاتِمٍ وَأَبُو زُرْعَةَ وَقَالا فِيهِ صَدُوقٌ مَاتَ أَبُو مُصْعَبٍ سَنَةَ إِحْدَى وَأَرْبَعِينَ وَمِائَتَيْنِ
يَحْيَى بْنُ يحيى بن بكر بن عبد الرحمن التَّمِيمِيُّ
الْحَنْظَلِيُّ مَوْلًى لَهُمْ وَيُقَالُ مَوْلَى بَنِي منقر بن سعيد بْنِ عَمْرِو بْنِ تَمِيمٍ النَّيْسَابُورِيِّ يُكَنَّى أَبَا زَكَرِيَّا رَوَى عَنْ مَالِكٍ الْمُوَطَّأِ وَقِيلَ إِنَّهُ قَرَأَهُ عَلَيْهِ وَرَوَى عَنِ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ وَابْنِ لَهِيعَةَ وَزُهَيْرِ بْنِ مُعَاوِيَةَ وَسُلَيْمَانَ بْنِ يسَار وَغَيْرِهِمْ كَانَتْ لَهُ حَالٌ بِنَيْسَابُورَ وَلَهُ حَظٌّ مِنَ الْفِقْهِ وَكَانَ ثِقَةً مَأْمُونًا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute