الْعَظِيم فإِنك تقدر وَلَا أقدر وَتعلم وَلَا أعلم وَأَنت علام الغيوب اللَّهُمَّ إِن كنت تعلم أَن هَذَا الْأَمر خير لي فِي ديني ومعاشي وعاقبة أَمْرِي أَو قَالَ فِي عَاجل أَمْرِي وآجله فاقدره لي ويسره لي ثمَّ بَارك لي فِيهِ وَإِن كنت تعلم أَن هَذَا الْأَمر شرٌ لي فِي ديني ومعاشي وعاقبة أَمْرِي أَو قَالَ فِي عَاجل أَمْرِي وآجله فاصرفه عني واصرفني عَنهُ واقدر لي الْخَيْر حَيْثُ (كنت) آثم أرضني بِقَضَائِك
مَا يَقُول إِذا أَرَادَ سفرا
٤٩٩ - أخبرنَا يحي بن حبيب بن عَرَبِيّ عَن حَمَّاد بن زيد عَن عَاصِم قَالَ قَالَ عبد الله بن سرجس كَانَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا سَافر يَقُول
اللَّهُمَّ أَنْت الصاحب فِي السّفر والخليفة فِي الْأَهْل اللَّهُمَّ أصحبنا فِي سفرنا وأخلفنا فِي أهلنا اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من وعثاء السّفر وكآبة المنقلب والحور بعد (الكور) ب ح ودعوة الْمَظْلُوم وَسُوء المنظر فِي الْأَهْل وَالْمَال