وَكَذَا من أحب وَلَده لرجوى صَلَاحه وانتفاعه بِهِ أَو أحب زَوجته لتعفه وتعينه على مَا هُوَ بصدده من دين أَو دنيا فَهُوَ محب لله. . هَذَا معنى كَلَامه رَحمَه الله
قيل لمعاوية بن قُرَّة رَحمَه الله كَيفَ ابْنك قَالَ نعم الابْن كفاني أَمر دنياي ففرغني لآخرتي
رَوَاهُ عَنهُ أَبُو نعيم الْحَافِظ فِي حليته
وَكَذَا كل من أحب ضيعته أَو شَيْئا من الدُّنْيَا ليستعين بِهِ على الطَّاعَة وَالْعلم ويتفرغ