(مَالك لَا تتْرك جهل الصِّبَا ... وَقد علاك الشمط الْوَاضِح)
(فَصَارَ من ينهاك عَن حبها ... لم تَرَ إِلَّا أَنه كاشح)
(يَا جمل مَا حبي لكم زائل ... عني وَلَا عَن كَبِدِي نازح)
(إِنِّي توهمت امْرَءًا صَادِقا ... يصدق فِي مدحته المادح)
(ذؤابة العنبر فافخر بِهِ ... والمرء قد ينعشه الصَّالح)
(أَبْلَج بهْلُول وظني بِهِ ... أَن ثنائي عِنْده رابح)
(نعم فَتى الْحَيّ إِذا لَيْلَة ... لم يور فِيهَا زنده القادح)
(وهبت الرّيح شآمية ... فانجحر لقابس والنابح)
١٩٢ - وَقَالَ كَعْب بن زُهَيْر
(من سره كرم الْحَيَاة فَلَا يزل ... فِي مقنب من صالحي الْأَنْصَار)
١٩٣ - وَقَالَ جرير بن الخطفي
(وكائن بالأباطح من صديق ... يراني لَو أصبت هُوَ المصابا)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute