(تذللته لما عوى وألفته ... وأمكننى لَو أننى كنت أغدر)
(ولكننى لم يأتمنى صَاحب ... فيرتاب بى مادام لَا يتَغَيَّر)
(وَللَّه در الغول أى رَفِيقَة ... لصَاحب قفر خَائِف يتقفّر)
(تغنت بلحن بعد لحن وَأوقدت ... حوالى نيرانا تبوخ وتزهر)
(أنست بهَا لما بَدَت وألفتها ... وَحَتَّى دنت وَالله بِالْغَيْبِ أبْصر)
٧ - وَقَالَ الْأَعْشَى مَيْمُون
(وإنى وَإِيَّاكُم وَمَا قد صَنَعْتُم ... وَيعلم ربى من أَحَق وأحوبا)
تزْعم الْعَرَب أَنه إِذا علفت الْبَقر المَاء الذى ترده لكدرته أَن الْجِنّ تركب ظُهُور الثيران فتمتنع الْبَقر من الشّرْب وتزعم أَيْضا أَن الْجِنّ تركب الحشرات ٨ - وَقَالَ آخر
(فَكل المطايا قد ركبنَا فَلم نجد ... ألذ وأشهى من ركُوب الجنادب)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute