للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

فى سطور ثَلَاثَة لعن الله من عذر وتناولت كفها ثمَّ قلت اسمعى الْخَبَر كل شَيْء سوى الخيا نة فى الْحبّ يغْتَفر لَا تدعنى موسوسة قَالَ الْأَصْمَعِي رَأَيْت على بَاب الرشيد وصائف على عِصَابَة وَاحِدَة مِنْهُنَّ مَكْتُوبًا نَحن حور نواعم من أراض مُقَدَّسَة أحسن الله رزقنا لَيْسَ فِينَا منحسة فَاتق الله يَا فَتى لَا تدعنى موسوسة قَوْلهم فى النحول قَالَ عمر بن أبي ربيعَة القرشى يصف نحول جِسْمه وشحوب لَونه فى شعره الذى يَقُول فِيهِ رَأَتْ رجلا أما إِذا الشَّمْس عارضت فيضحى وَأما بالعشى فيخصر أَخا سفر جَوَاب أَرض تقاذفت بِهِ فلوات فَهُوَ أَشْعَث أغبر قَلِيلا على ظهر المطية شخصه خلا مَا نفى عَنهُ الرِّدَاء المحبر وفى هَذَا الْمَعْنى يَقُول فَلَمَّا فقدت الصَّوْت مِنْهُم واطفئت مصابيح شبت بالعشاء وأنؤر

<<  <   >  >>