٩٢ - (وَمَا زرت ليلى أَن تكون حَبِيبَة ... إِلَيّ وَلَا دين بهَا أَنا طَالبه)
رَوَوْهُ يخْفض دين عطفا على مَحل أَن تكون إِذْ أَصله لِأَن تكون وَقد يُجَاب بِأَنَّهُ عطف على توهم دُخُول اللَّام وَقد يعْتَرض بِأَن الْحمل على الْعَطف على الْمحل أظهر من الْحمل على الْعَطف على التَّوَهُّم وَيُجَاب بِأَن الْقَوَاعِد لَا تثبت بالمحتملات
وَهنا معد ثامن ذكره الْكُوفِيُّونَ وَهُوَ تَحْويل حَرَكَة الْعين يُقَال كسي زيد بِوَزْن فَرح فَيكون قاصرا قَالَ