وَبَين الْمُضَاف وحرف الْجَرّ ومجرورهما وَبَين إِذن وَلنْ ومنصوبهما نَحْو هَذَا غُلَام وَالله زيد واشتريته بوالله دِرْهَم وَقَوله
١١٧٧ - (إِذن وَالله نرميهم بِحَرب ... )
وَقَوله
١١٧٨ - (لن مَا رَأَيْت أَبَا يزِيد مُقَاتِلًا ... أدع الْقِتَال وَأشْهد الهيجاء)
وقدموهما خبرين على الِاسْم فِي بَاب إِن نَحْو {إِن فِي ذَلِك لعبرة} ومعمولين للْخَبَر فِي بَاب مَا نَحْو مَا فِي الدَّار زيد جَالِسا وَقَوله
١١٧٩ - ( ... فَمَا كل حِين من تؤاتي مؤاتيا)
فان كَانَ الْمَعْمُول غَيرهمَا بَطل عَملهَا كَقَوْلِه
١١٨٠ - ( ... وَمَا كل من وافى منى أَنا عَارِف)
ومعمولين لصلة ال نَحْو {وَكَانُوا فِيهِ من الزاهدين} فِي قَول وعَلى الْفِعْل الْمَنْفِيّ ب مَا فِي نَحْو قَوْله
١١٨ - ( ... وَنحن عَن فضلك مَا استغنينا)
قيل وعَلى إِن مَعْمُولا لخبرها فِي نَحْو أما بعد فَإِنِّي أفعل كَذَا وَكَذَا وَقَوله
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute